تصنيف التايمز البريطاني THE

ينقسم التصنيف إلى

  • التصنيف العالمي للجامعات
  • التصنيف طبقاً للتخصصات العلمية
  • تصنيف جامعات الإقتصاديات الناشئة
  • التصنيف طبقاً للتخصصات العلمية
  • ( تصنيف التأثير (التنمية المستدامة

التصنيف العالمي للجامعات

عام 2019
لأول مرة فى الترتيب من (601 - 800) عالميا

التصنيف طبقاً للتخصصات العلمية

تخصص الفيزياء - عام 2019

  • لأول مرة فى الترتيب من (501 – 600) عالميا
  • الثالث على مستوى الجامعات المصرية

تخصص هندسة والتكنولوجيا وعلوم الحاسب - عام 2019

  • لأول مرة فى الترتيب من (501 – 600) عالميا
  • الثاني على مستوى الجامعات المصرية

تصنيف جامعات الإقتصاديات الناشئة

عام 2019

  • لأول مرة في الترتيب 198 عالميا
  • السادس على مستوى الجامعات المصرية

تصنيف التنمية المستدامة

عام 2020

  • لأول مرة في الترتيب 101 - 200 عالميا
  • الأول على مستوى الجامعات المصرية

معايير تصنيف التايمز البريطاني THE

1. الاستشهادات العلمية : وهو دلالة على التأثير البحثي للجامعة والذي يشغل ثقلاً في التصنيف بنسبة تبلغ 30 %،حيث يتم من خلال هذا المؤشر حساب العدد الكلي للاستشهادات الخاصة في أبحاث الجامعة المنشورة والموثقة وتحديد مجالات تلك الأبحاث لتكوين صورة شمولية عن نوعية الأبحاث الأكثر استشهاداً من قبل الباحثين في العالم
.
2. الأبحاث: ويضم العدد، السمعة، الدخل المتأتي منها، ويشغل هذا المؤشر بجزئياته ما نسبته 30% من مجموع النقاط الكلي للتقييم على النحو التالي:
-العدد: يتم من خلال هذا المؤشر قياس إنتاجية الجامعة البحثية كمّاً وفق معادلة حسابية مدروسة تتضمن عدد الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات عالمية محكمة وعدد أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة بالإضافة لمجالات البحث، ويشكل هذا المؤشر نسبة 6% من مجموع النقاط الكلي.
-السمعة: يتم قياس هذا المؤشر الفرعي من خلال عمل استبيانات سنوية بما يفوق 20000 استبياناً ويتم من خلالها استقصاء السمعة الأكاديمية للجامعة مقارنة بمثيلاتها من الجامعات العالمية، وتخصص لها ما نسبته 18% من مجموع النقاط الكلي.
-الدخل: ويقصد به الدخل السنوي المتأتي للجامعة من خلال الأبحاث العلمية التي تُجرى فيها ويشكل هذا المؤشر ما نسبته ٦٪ من مجموع النقاط الكلي ويقيس نسبة الدخل البحثي وفق معادلة رياضية تشمل عدة متغيرات أهمها عدد أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، والوضع الاقتصادي والدخل القومي في الدولة، والقوة الشرائية، ومجال البحث حيث أن الدعم المالي يتفاوت بين الحقول المعرفية إذ يرتفع مستوى الدعم المقدم للبحوث العلمية مقارنة بالبحوث الأدبية والاجتماعية والفنية.
.
3. البيئة التعليمية: ويتم من خلالها تقييم واقع حال البيئة الجامعية باستخدام عدة مؤشرات فرعية بنسبة 30% من نقاط التصنيف وتأتي على النحو التالي:
-نتائج استبيانات شركة ثومبسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات والتي تشكل ما نسبته 15 % من نسبة التقييم يتم حسابها بجمع نتائج استبيانات بحثية عالمية يشارك بها علماء وباحثون من كل أنحاء العالم بما يفوق 20000 استبياناً.
-عدد شهادات الدكتوراة الممنوحة من قبل الجامعة مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء الهيئة التدريسية إضافة لتنوع التخصصات في الجامعة من خلال معادلة رياضية تأخذ تلك المتغيرات بعين الاعتبار، ليشغل هذا المؤشر نسبة 6% من التصنيف.
-نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة والتي تشكل نسبة 4.5%.
-نسبة طلبة الدراسات العليا إلى طلبة البكالوريوس التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة، حيث وجد أن العلاقة طردية بين عدد طلبة الدراسات العليا والنشاط البحثي في الجامعة، ويشكل هذا المؤشر ما نسبته 2.25٪ من مجموع نقاط التصنيف الكلي.
-دخل وميزانية الجامعة بما نسبتة2.25 ٪ من مجموع نقاط التصنيف مقارنة بعدد أعضاء هيئة التدريس الكلي مع مراعاة القوة الشرائية في كل دولة ووضعها الإقتصادي.
.
4. النظرة العالمية للجامعة ويشكل هذا المؤشر ما نسبته 7.5 % من مجموع النقاط الكلي للتصنيف، ويحدد هذا المؤشر كفاءة الجامعة في استقطاب الطلبة والباحثين والمدرسين الأجانب وفقاً للتفصيل التالي:
2.5٪-من النقاط تحددها نسبة الطلبة المحليين للطلبة الأجانب وهومعيار يتم من خلاله قياس كفاءة الجامعة في استقطاب الطلبة من شتى دول العالم.
2.5٪ -من النقاط تحدد من خلال نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب إلى المواطنين للدلالة على قدرة الجامعة لاستقطاب الكفاءات العلمية عالمياً.
2.5٪ -من النقاط يتم حسابها وفق معادلة رياضية لقياس نسبة وجود باحثين من جامعات عالمية ضمن الأبحاث المنشورة من قبل اعضاء هيئة التدريس في مجلات عالمية علمية محكمة. .

5. الدخل المالي الناتج عن التعاون مع القطاع الصناعي: الإبداع ويشكل ما نسبته 2.5% من مجموع النقاط الكلي للتصنيف ويحمل هذا المؤشر مدلولات مهمة حول نشاط وفاعلية نقل المعلومات في الجامعة وتوافر عناصر الربط مع الصناعة مما يعزز رغبة الجهات الصناعية في الدولة باستقاء المعرفة من الجامعة والتعاون معها في جو من الثقة الخلاقة كدليل على كفاءة الجامعة ومقدرتها على استقطاب الدعم المادي من القطاع الصناعي، ويتم حساب هذا المؤشر من خلال معادلة تدخل فيها نسبة دخل الجامعة من الدخل الصناعي إلى عدد أعضاء هيئة التدريس في الجامعة.

موقع تصنيف التايمز: https://www.timeshighereducation.com